الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
ذيل لباس المرأة 41238- ذيل المرأة شبر. (هق - (أخرجه ابن ماجة كتاب اللباس باب ذيل المرأة كم يكون رقم 3580. ص) عن أم سلمة وعن ابن عمر). 41239- ذيلك ذراع. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب اللباس باب ذيل المرأة كم يكون؟ رقم 3582 وفي إسناده أبو المهزم متفق على تضعيفه. ص) عن أبي هريرة). 41240- لية لا ليتين. (حم، د، ك - عن أم سلمة) مر عزوه برقم 41231. الإكمال من ذيل لباس المرأة 41241- اجعل صديعها (صديعها: يقال صدعت الرداء صدعا إذا شققته. النهاية 3/15. ص) قميصا وأعط صاحبتك صديعا، مرها تجعل تحتها شيئا لئلا يصف هذا. (ك - عن دحية). 41242- اصدعها صدعين، فاقطع أحدهما قميصا، وأعط الآخر امرأتك تعتجر به، وأمر امرأتك أن تجعل تحته ثوبا لا يصفها. (د (أخرجه أبو داود كتاب اللباس باب في لبس القباطي للنساء رقم 4116. ص)، هب، ك، ق - عن دحية بن خليفة). 41243- ذيول النساء شبر، قيل: إذا تبدو أقدامهم! قال: فذراع، لا يزدن عليه. (حم - عن أم سلمة). 41244- يرحم الله المتسرولات. (عق عن مجاهد قال: بلغني أن امرأة سقطت عن دابتها فانكشفت عنها ثيابها والنبي صلى الله عليه وسلم قريب منها، فقيل: إن عليها سراويل قال - فذكره). 41245- يرحم الله المتسرولات من أمتي! يرحم الله المتسرولات من أمتي! يرحم الله المتسرولات من أمتي! يا أيها الناس اتخذوا السراويلات، فإنها من أستر ثيابكم، وخذوا بها نساءكم إذا خرجن. (عد، عق، والخليلي في مشيخته، ومحمد بن الحسين بن عبد الملك البزار في فوائده؛ وقال أبو حاتم: هذا حديث منكر، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات). 41246- يرحم الله المتسرولات في النساء. (قط في الأفراد عن أبي هريرة). 41247- رحم الله المتسرولات من أمتي. (ك في تاريخه، هب - عن أبي هريرة). 41248- ألا كسوتها بعض أهلك؟ فإنه لا بأس بذلك للنساء - يعني المعصفر. (ه - (أخرجه ابن ماجه كتاب اللباس باب كراهية المعصفر للرجال رقم 3603. ص) عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده). 41249- أبلي وأخلقي! ثم أبلي وأخلقي! ثم أبلي وأخلقي. (خ (أورده السيوطي في الجامع الكبير رقم 92 بتمام هذا العزو وأخرجه البخاري كتاب الأدب باب من ترك صبية غيره حتى تلعب به... (8/8). ص) د - عن أم خالد بنت سعيد قالت: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي قميص أصفر قال - فذكره؛ طب والبغوي والبارودي، ك عن خالد بن سعيد بن العاص). 41250- أبلى وتبقين. (ابن قانع (أورده السيوطي في الجامع الكبير رقم 93. ص) عنه). الفصل الأول في النوم وآدابه وأذكاره 41251- أجيفوا أبوابكم، وأكفئوا آنيتكم، وأوكئوا أسقيتكم، وأطفئوا سروجكم، فإنه لم يؤذن لهم بالتسور عليكم. (حم (أورده السيوطي في الجامع الصغير رقم 195 والجامع الكبير رقم 67 وقال المناوي في الفيض 1/164 وقال الهيثمي رجاله ثقات. ص) عد عن أبي أمامة). 41252- إذا سمعتم نباح الكلب ونهيق الحمير بالليل فتعوذوا بالله من الشيطان، فإنهن يرين ما لا ترون، وأقلوا الخروج إذا هدأت الرجل، فإن الله عز وجل يبث في ليله من خلقه ما يشاء، وأجيفوا الأبواب واذكروا اسم الله عليها، فإن الشيطان لا يفتح بابا أجيف وذكر اسم الله عليه، وغطوا الجرار، وأوكئوا القرب، وأكفئوا الآنية. (حم، خد، د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب رقم 5103 ورقم 5104. ص) حب، ك - عن جابر). 41253- إذا أخذت مضجعك من الليل فاقرأ (حم، د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب رقم 5055 والترمذي كتاب الدعوات رقم 3400. ص) ت، ك، هب - عن نوفل بن معاوية؛ ن والبغوي وابن قانع والضياء عن جبلة بن حارثة). 41254- أتاني جبريل فقال: إن عفريتا من الجن يكيدك، فإذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي. (ابن أبي الدنيا في مكايد الشيطان - عن الحسن مرسلا). 41255- إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن ثم قل (اللهم! أسلمت وجهي إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، اللهم! آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت) فإن مت من ليلتك فأنت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تتكلم به. (حم، ق 3 (أخرجه البخاري كتاب الدعوات 8/85 ومسلم في الذكر رقم 2710 باب ما يقول عند النوم. ص)، عن البراء). 41256- إذا أخذ أحدكم مضجعه ليرقد فليقرأ بأم الكتاب وسورة، فإن الله يوكل به ملكا يهب معه إذا هب. (ابن عساكر عن شداد بن أوس). 41257- إذا أخذت مضجعك فاقرأ سورة الحشر، إن مت مت شهيدا. (ابن السني في عمل يوم وليلة - عن أنس). 41258- إذا اضطجع أحدكم على جنبه الأيمن ثم قال (اللهم! أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك وفوضت أمري إليك، لا ملجأ منك إليك، أؤمن بكتابك وبرسولك) فإن مات من ليلته دخل الجنة. (ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب ما جاء في الدعاء إذا أوى إلى فراشه رقم 3392. ص)، ن والضياء - عن رافع بن خديج). 41259- إذا أويت إلى فراشك فقل (اللهم رب السماوات السبع وما أظلت! ورب الأرضين وما أقلت! ورب الشياطين وما أضلت! كن لي جارا من شر خلقك كلهم جميعا، وأن يفرط علي أحد منهن أو أن يبغي، عز جارك، وجل ثناؤك، ولا إله غيرك، ولا إله إلا أنت). (ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم 3518 وقال الترمذي هذا ليس إسناده بالقوي. ص) عن بريدة). 41260- إذا أويت إلى فراشك فقل (الحمد لله الذي من علي فأفضل، والحمد لله رب العالمين رب كل شيء وإله كل شيء، أعوذ بك من النار). (البزار - عن بريدة). 41261- إذا أويت إلى فراشك فقل (باسمك اللهم وضعت جنبي، طهر لي قلبي، وطيب كسبي، واغفر ذنبي). (ابن السني في عمل يوم وليلة - عن ابن عباس). 41262- إذا قام أحدكم عن فراشه ثم رجع إليه فلينفضه بصنفة إزاره ثلاث مرات، فإنه لا يدري ما خلفه عليه بعده، وإذا اضطجع فليقل (باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، فإن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما يحفظ به عبادك الصالحين) فإذا استيقظ فليقل (الحمد لله الذي عافاني في جسدي، ورد علي روحي، وإذن لي بذكره). (ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات 3398. ص) عن أبي هريرة). 41263- إذا نمتم فأطفئوا سرجكم، فإن الشيطان يدل مثل هذه على هذا فيحرقكم. (د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب في أطفاء النار بالليل رقم 5247. ص)، حب، ك، هب - عن ابن عباس). 41264- أغلقوا أبوابكم، وخمروا آنيتكم، وأطفئوا سرجكم وأوكئوا أسقيتكم؛ فإن الشيطان لا يفتح بابا مغلقا، ولا يكشف غطاء، ولا يحل وكاء، وإن الفويسقة تضرم البيت على أهله. (حم، م (أخرجه مسلم كتاب الأشربة باب الأمر بتغطية الاناء رقم 96/97. ص) د ت - عن جابر). 41265- اقرأ (هب - عن أنس). 41266- من أراد أن ينام على فراشه من الليل فنام على يمينه ثم قرأ (ت (أخرجه الترمذي كتاب فضائل القرآن رقم 290 وقال هذا حديث غريب. ص) عن أنس). 41267- أمرني جبريل أن لا أنام إلا على قراءة (فر عن علي وأنس). 41268- اتقي الله يا فاطمة! وأدي فريضة ربك، واعملي عمل أهلك، وإذا أخذت مضجعك فسبحي ثلاثا وثلاثين، واحمدي ثلاثا وثلاثين، وكبري أربعا وثلاثين، فتلك مائة، فهي خير لك من خادم. (د عن علي) (أخرجه أبو داود كتاب الخراج باب في بيان مواضع الخمس رقم 2988. ص). 41269- إن هذه ضجعة لا يحبها الله. (حم، ت (أخرجه الترمذي كتاب الأدب رقم 2769. ص)، ك عن أبي هريرة). 41270- إن هذه ضجعة يبغضها الله يعني الاضطجاع على البطن. (حم، د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب أبواب النوم رقم 5040. ص)، ه عن قيس الغفاري). 41271- ألا أدلك على ما هو خير لك من خادم! تسبحين الله ثلاثا وثلاثين، وتحمدين ثلاثا وثلاثين، وتكبرين أربعا وثلاثين حين تأخذين مضجعك. (م عن أبي هريرة) (أخرجه مسلم كتاب الذكر باب التسبيح أول النهار رقم 2728. ص). 41272- ألا أدلكما على خير مما سألتماه! إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا الله ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين؛ فإن ذلك خير لكما من خادم. (حم، ق (أخرجه مسلم كتاب الذكر باب التسبيح أول النهار رقم 2027. ص)، د، ت عن علي). 41273- ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك! فإذا مت من ليلتك مت على الفطرة، وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيرا، تقول (اللهم! أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، وألجأت ظهري إليك، لا ملجأ ولا منجأ منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت). (ت، ن (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم 3391. ص) عن البراء). 41274- من أوى إلى فراشه طاهرا يذكر الله تعالى حتى يدركه النعاس لم يتقلب ساعة من الليل يسأل الله شيئا من خير الدنيا والآخرة إلا أعطاه الله إياه. (ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم 3525. ص) عن أبي أمامة). 41275- من قال حين يأوي إلى فراشه (أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر، وإن كانت عدد ورق الشجر، وإن كانت عدد رمل عالج (عالج: هو ما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعض. أ ه 3/282؟؟ النهاية. ب)، وإن كانت عدد أيام الدنيا. (حم، ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم 3394. ص) عن أبي سعيد). 41276- إذا اضطجعت فقل (بسم الله، أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه، ومن شر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون). (أبو نصر السجزي في الإبانة عن ابن عمر). 41277- إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفضه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم ليضطجع على شقه الأيمن، ثم ليقل (باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، وإن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين). (ق (أخرجه مسلم كتاب الذكر رقم 2714. ص)، د عن أبي هريرة). 41278- إذا نمتم فأطفئوا المصباح، فإن الفأرة تأخذ الفتيلة فتحرق أهل البيت، وأغلقوا الأبواب، وأوكئوا الأسقية، وخمروا الشراب. (طب، ك عن عبد الله بن سرجس). 41279- إذا وضعت جنبك على الفراش وقرأت فاتحة الكتاب و (البزار عن أنس). 41280- أطفئوا المصابيح إذا رقدتم، وأغلقوا الأبواب، وأوكئوا الأسقية، وخمروا الطعام والشراب ولو بعود تعرضه عليه. (خ (أخرجه البخاري كتاب الأشربة باب تغطية الاناء 5/45؟؟. ص) عن جابر). 41281- إن هذه النار إنما هي عدو لكم، فإذا نمتم فأطفئوها عنكم. (ه، ق عن أبي موسى) (أخرجه ابن ماجه كتاب الأدب باب اطفاء النار عند المبيت رقم 3770. ص). 41282- النار عدو فاحذروها. (حم عن ابن عمر). 41283- خمروا الآنية، وأوكئوا الأسقية، وأجيفوا الأبواب، واكفتوا (واكفتوا: أي ضموهم إليكم. وكل من ضممته إلى شيء فقد كفته، يريد عند انتشار الظلام. أه - 4/184 النهاية. ب) صبيانكم عند المساء، فإن للجن انتشارا وخطفة، وأطفئوا المصابيح عند الرقاد، فإن الفويسقة ربما اجترت الفتيلة فأحرقت أهل البيت. (خ (أخرجه البخاري كتاب بدء الخلق باب خمس من الدواب 4/157. ص) عن جابر). 41284- الطاهر النائم كالصائم القائم. (عن عمرو بن حريث). 41285- غطوا الإناء وأوكئوا السقاء، فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء لا يمر بإناء لم يغط ولا سقاء لم يوك إلا وقع فيه من ذلك الوباء. (حم، م (أخرجه مسلم كتاب الأشربة رقم 2014. ص) عن جابر). 41286- غطوا الإناء، وأوكئوا السقاء، وأغلقوا الأبواب، وأطفئوا السراج، فإن الشيطان لا يحل سقاء ولا يفتح بابا ولا يكشف إناء، فإن لم يجد أحدكم إلا أن يعرض على إنائه عودا ويذكر اسم الله فليفعل، فإن الفويسقة تضرم على أهل البيت بيتهم. (م (أخرجه مسلم كتاب الأشربة رقم 2012 باب الأمر تغطية الإناء. ص)، ه عن جابر). 41287- ليقل أحدكم حين يريد أن ينام (آمنت بالله وكفرت بالطاغوت، وعد الله حق وصدق المرسلون، اللهم! إني أعوذ بك من طوارق هذه الليلة إلا طارقا يطرق بخير). (طب عن أبي مالك الأشعري). 41288- ما من مسلم يأخذ مضجعه يقرأ سورة من كتاب الله إلا وكل الله به ملكا يحفظه فلا يقربه شيء يؤذيه حتى يهب متى هب. (حم، ت (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات رقم 3404؟؟. ص) عن شداد بن أوس). 41289- ما من مسلم يبيت على ذكر الله طاهرا فيتعار (فيتعار: أي هب من نومه واستيقظ. أ ه 1/19 النهاية. ب) من الليل فيسأل الله تعالى خيرا من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه. (حم، د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب في النوم على طهارة رقم 542؟؟. ص)، ه عن معاذ). 41290- من بات على طهارة ثم مات من ليلته مات شهيدا. (ابن السني عن أنس). 41291- النائم الطاهر كالصائم القائم. (الحكيم عن عمرو ابن حريث). 41292- اللهم! أنت خلقت نفسي وأنت توفاها، لك مماتها ومحياها، إن أحييتها فاحفظها، وإن أمتها فاغفر لها؛ اللهم! أسألك العافية. (م (أخرجه مسلم كتاب الذكر رقم 272؟؟. ص) عن ابن عمر).
|